قطوف من العلم والايمان
أخي الزائر الكريم أو أختي الزائرة الكريمة
هذه رساله تفيد بأنك غير مسجل لدينا
يسرنا انضمامك الى اسرتنا
آملين أن يكون في ذلك النفع والاستفادة
قطوف من العلم والايمان
أخي الزائر الكريم أو أختي الزائرة الكريمة
هذه رساله تفيد بأنك غير مسجل لدينا
يسرنا انضمامك الى اسرتنا
آملين أن يكون في ذلك النفع والاستفادة
قطوف من العلم والايمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قطوف من العلم والايمان

ديني / ثقافي / علمي / أسرة / الطفل / الطبخ / كل ما يهم الاسرة المسلمة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم انت ربي ، لاالـه إلا انت ، خلقتني و انا عبدك وانا على عهدك ووعدك ما استطعت ، اعوذ بك من شر ما صنعت ، ابوء لك بنعمتك على وابوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب الا انت
المشرف العام / أشرف فؤاد عبد العزيز ashraf_fouad64@yahoo.com ************* نرحب بكل مقترحاتكم واستفساراتكم ***************** ونتمنى لكم قضاء وقت ذو نفع معنا
قناة القرآن الكريم على مدار الــ 24 ساعة ************** http://www.tvquran.com
زائرنا الكريم نتمنى لك الاقامه السعيدة معنا بشرط ؟؟؟؟؟؟ أن تقوم بالتسجيل في منتداك الذي هو منتدانا
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» شرح الـ ICDL من معهد القوات المسلحة
اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالجمعة مايو 20, 2011 9:02 pm من طرف haytham55

» نصائح للمذاكرة والمراجعة
اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالسبت ديسمبر 18, 2010 9:18 pm من طرف eldalal

» طائرة تتطير العقول
اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالخميس ديسمبر 16, 2010 10:46 pm من طرف allaa

» الخريطة الخوارزمية لأى طالب للنجاح فى الامتحان
اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالخميس ديسمبر 16, 2010 10:25 pm من طرف allaa

» ابن عمي وابن خالي مثل اخوتي
اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالخميس ديسمبر 16, 2010 2:20 am من طرف magdy

» سؤال غريب ........... كيف يبدأ زنا النت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالخميس ديسمبر 16, 2010 2:18 am من طرف magdy

» سنة التكبير في العشر من ذي الحجة وأيام التشريق الثلاثة
اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالخميس ديسمبر 16, 2010 2:16 am من طرف magdy

» تمنيت والله أني لم أفتح الموقع ولم أضف أسمي ..
اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالخميس ديسمبر 16, 2010 2:14 am من طرف magdy

» يا سبحان الله ... هل تعرف معناها ؟؟؟
اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالخميس ديسمبر 16, 2010 2:11 am من طرف magdy

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
سحابة الكلمات الدلالية

 

 اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) ....

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور البيان
مشرف
مشرف
نور البيان


عدد المساهمات : 649
نقاط : 61645
تاريخ التسجيل : 18/05/2009

اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Empty
مُساهمةموضوع: اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) ....   اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالأحد أغسطس 16, 2009 7:38 pm

كثيرًا ما تضيع منا الأيام الأولى في رمضانلأننا لم نحسن الاستعداد لها، فلا نشعر بقيمة الصيام، ولا بحلاوة القرآن،ولا بخشوع القيام..




اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... 6403_image002وهذه
لحظات غالية والدعاة والعلماء والمتحدثون أن يضعوا برامج في شعبان لشحذ
الهمم وتنشيط الكسالى، مثل الإكثار من الصيام وقراءة القرآن والقيام لدخول
رمضان وقد تعودنا على هذه الأمور فلا تضيع منا دون انتباه.. وهذا ولا شك
شيء طيب.. بل رائع.. فاللاعب الذي لا يقوم بعملية الإحماء والتدريب قبل
المباراة لا يمكن أن يستمر فيها بلياقة جيدة.. وهكذا أيضًا المسلم
والمسلمة الذي "يفاجئ" برمضان فإنه لا يحسن استخدام كل أوقاته، واستغلال
كل لحظاته..




لكني أرى أن الأهم من ذلك، والذي قد نغفله كثيرًا، هو
الاستعداد "ذهنيًا" لهذا الشهر الكريم.. بمعنى أن تكون مترقبًا له،
منتظرًا إياه، مشتاقًا لأيامه ولياليه.. تعد الساعات التي تفصل بينك
وبينه.. وتخشى كثيرًا ألا تبلغه!




هذه الحالة الشعورية صعبة.. ولكن الذي يصل إليها قبل
رمضان يستمتع حقيقةً بهذا الشهر الكريم.. بل ويستفيد مع المتعة.. بكل لحظة
من لحظاته..




وقد وجدت أنه من أسهل الطرق للوصول إلى هذه الحالة
الشعورية الفريدة أن تتخيل بقوة أن رمضان القادم هو رمضانك الأخير في هذه
الدنيا!!




إن رسولنا الأكرم r
أوصانا أن نكثر من ذكر الموت، فقال: "أكثروا من ذكر هادم اللذات".. ولم
يحدد لنا وردًا معينًا لتذكره، فلم يقل مثلاً تذكروه في كل يوم مرة، أو في
كل أسبوع مرة، أو أكثر من ذلك أو أقل، ولكنه ترك الأمر لنا نتفاوت فيه حسب
درجة إيماننا، فبينما لا يتذكر بعضنا الموت إلا عند رؤية الموتى، أو عيادة
المرضى، أو عند المواعظ والدروس، تجد أن عبد الله بن عمر { كان يقول "إذا
أصبحت فلا تنتظر المساء، وإذا أمسيت فلا تنتظر الصباح"..




وقد قال هذه الكلمات الواعية تعليقًا على حديث الحبيب r: "كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل"..




وفي إشارة من الرسول الكريم r إلى تذكر الموتى كل يومين قال: "ما حق امرئ مسلم له شيء يوصي فيه يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده"..




إذن افتراض أن رمضان القادم هو رمضان الأخير افتراض
واقعي جدًا، ومحاولة الوصول إلى هذا الإحساس هو مطلب نبوي، والمشاهدات
العملية تؤكد هذا وترسخه، فكم من أصحاب ومعارف كانوا معنا في رمضان السابق
وهم الآن من أصحاب القبور، والموت يأتي بغتة، ولا يعود أحدٌ من الموت إلى
الدنيا أبدًا.. قال تعالى: حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ
رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا
إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى
يَوْمِ يُبْعَثُونَ"..




فالعودة من الموت مستحيلة، وكل الذين يموتون يتمنون
العودة، إن كان مسيئًا ليتوب، وإن كان محسنًا ليستزيد.. فماذا لو مِتنا في
آخر رمضان المقبل ؟! إننا على كل الأحوال سنتمنى العودة لصيام رمضان بشكل
جديد يكون أكثر نفعًا في قبورنا وآخرتنا.. فلنتخيل إننا عدنا إلى الحياة،
وأخذنا فرصة أخيرة لتجميل حياتنا في هذا الشهر الأخير، ولتعويض ما فاتنا
خلال العمر الطويل، ولتثقيل ميزان الحسنات، ولحسن الاستعداد للقاء الملك
الجبار..




هذا هو الشعور الذي معه ينجح إعدادنا وعملنا بإذن الله
في هذا الشهر الكريم.. وليس هذا تشاؤمًا كما يظن البعض، بل إن هذه نظرة
دافعة للعمل، ودافعة في نفس الوقت للبذل والتضحية والعطاء والإبداع.. ولقد
حقق المسلمون فتوحات عسكرية كثيرة، ودانت لهم الأرض بكاملها بسبب هذه
النظرة المرتقبة للموت، الجاهزة دومًا للقاء الله عز وجل..




وما أروع الكلمات التي قالها سيف الله المسلول خالد بن الوليد t لزعيم الفرس هرمز عندما وصف الجيش الإسلامي المتجه إلى بلاد فارس فقال: جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة !




ولقد حقق هؤلاء الرجال الذين يحبون الموت كل مجد، وحازوا
كل شرف.. ومات بعضهم شهيدًا، وعاش أكثرهم ممكنًا في الأرض مالكًا للدنيا،
ولكن لم تكن الدنيا أبدًا في قلوبهم.. كيف وهم يوقنون أن الموت سيكون غدًا
أو بعد غد ؟!



والآن ماذا أفعل لو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير؟ !





اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... 6403_image003




لو أني أعلم ذلك ما أضعت فريضة فرضها الله عليّ أبدًا،
بل ولاجتهدت في تجميلها وتحسينها، فلا أصلي صلواتي إلا في المسجد، ولا
ينطلق ذهني هنا وهناك أثناء الصلاة، بل أخشع فيها تمام الخشوع، ولا أنقرها
نقر الغراب، بل أطول فيها، بل استمتع بها.. قال رسول الله r: "وجعلت قرة عيني في الصلاة"..




ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير لحرصت على الحفاظ
على صيامي من أن يُنقصه شيء.. فرب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع
والعطش.. بل أحتسب كل لحظة من لحظاته في سبيل الله، فأنا أجاهد نفسي
والشيطان والدنيا بهذا الصيام.. قال رسول الله r: من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه"..




ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير.. لحرصت على صلاة
القيام في مسجد يمتعني فيه القارئ بآيات الله عز وجل، فيتجول بين صفحات
المصحف من أوله إلى آخره.. وأنا أتدبر معه وأتفهم.. بل إنني أعود بعد صلاة
القيام الطويلة إلى بيتي مشتاقًا إلى كلام ربي، فأفتح المصحف وأستزيد،
وأصلي التهجد وأستزيد، وبين الفجر والشروق أستزيد.. إنه كلام ربي!.. وكان
عكرمة بن أبي جهل t يفتح المصحف ويضعه فوق عينيه ويبكي، ويقول: "كلام ربي.. كلام ربي.."




ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير ما تجرأت على
معصية، ولا فتحت الجرائد والمجلات أبحث ملهوفًا عن مواعيد التمثيليات
والأفلام والبرامج الساقطة.. إن لحظات العمر صارت معدودة.. وليس معقولاً
أن أدمر ما أبني، وأن أحطم ما أشيد.. هذه صرحي الضخم الذي بنيته في رمضان
من صيام وقيام وقرآن وصدقة.. كيف أهدمه بنظرة حرام، أو بكلمة فاسدة، أو
بضحكة ماجنة..




إنني في رمضان الأخير لا أقبل بوقت ضائع، ولا بنوم طويل،
فكيف أقبل بلحظات معاصي وذنوب، وخطايا وآثام.. إن هذا ليس من العقل في
شيء..




ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير ما كنزت المال
لنفسي أو لورثتي.. بل نظرت إلى ما ينفعني عند ربي.. ولبحثت بكل طاقتي عن
فقير محتاج، أو طالب علم مسكين، أو شاب يطلب العفاف ولا يستطيعه، أو مسلم
في ضائقة.. أو غير ذلك من أصناف المحتاجين والملهوفين..




ولوقفت إلى جوار هؤلاء بمالي ولو كان قليلاً.. فهذا هو الذي يبقى لي، أما الذي أحتفظ به فهو الذي يفنى!




ولو أني أعلم أن هذا رمضاني الأخير ما نسيت أمتي..
فجراحها كثيرة، وأزماتها عديدة، وكيف أقابل ربي ولست مهمومًا بأمتي..
فلسطين محاصرة.. والعراق محتلة.. وأفغانستان كذلك.. واضطهاد في الشيشان،
وبطش في كشمير، وتفتيت في السودان، وتدمير في الصومال.. ووحوش في الأرض
تنهش.. والمسلمون في غفلة..



ماذا سأقول لربي وأنا أقابله غدًا؟!






هل ينفع عندها أنني كنت مشغولاً بمتابعة مباراة رياضية، أو مهمومًا بأخبار فنية، أو حتى مشغولاًَ بنفسي وأسرتي..




أين شعور الأمة الواحدة؟!




هل أتداعى بالحمى والسهر لما يحدث من جراح للمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها؟!




وحتى والله لو كنت مشغولاً بصلاتي وقيامي.. هل يقبل ربي
عذري أنني نسيت رجالاً تُقتَّل، ونساءً تُغتَصب، وأطفالاً تُشرَّد،
وديارًا تُدمَّر، وأراضٍ تُجرَّف.. وحرمات تُنتَهك؟!




اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... 6403_image004لقد أفطر رسول الله r وأمر المسلمين بالفطر وهم يتجهون إلى مكة ليفتحوها بعد خيانة قريش وبني بكر..




إن الصيام يُؤخَّر.. والجهاد لا يُؤخَّر..




ليس هذا فقهي أو فقهك.. إنما هو فقه رسول الله r..




هكذا كان يجب أن يكون رمضاني الأخير..




بل هكذا يجب أن يكون عمري كله..




وماذا لو عشت بعد رمضان؟! هل أقبل أن يراني الله عز وجل في شوال أو رجب لاهيًا ضائعًا تافهًا ؟!




وما أروع الوصية التي أوصى بها أبو بكر الصديق t أبا عبيدة بن الجراح t وهو يودعه في رحلته الجهادية إلى الشام..




قال أبو بكر: "يا أبا عبيدة.. اعمل صالحًا.. وعش مجاهدًا.. وتوفَّ شهيدًا"..




يا الله.. ما أعظمها من وصية، وما أعمقه من فهم!!




فلا يكفي العمل الصالح بل احرص على ذروة سنام الإسلام..
الجهاد في سبيل الله.. في كل ميادين الحياة.. جهاد في المعركة مع أعداء
المسلمين.. وجهاد باللسان مع سلطان جائر.. وجهاد بالقرآن مع أصحاب
الشبهات.. وجهاد بالدعوة مع الغافلين عن دين الله.. وجهاد للنفس والهوى
والشيطان.. وجهاد على الطاعة والعبادة.. وجهاد عن المعصية والشهوة..




إنها حياة المجاهد..




وشتان بين من جاهد لحظة ولحظتين.. وبين من عاش حياته مجاهدًا..




ثم إنه لا يكفي الجهاد!!




بل علينا بالموت شهداء!




وكيف نموت شهداء ونحن لا نختار موعد موتتنا، ولا مكانها، ولا طريقتها؟!




إننا لا نحتاج إلى كثير كلام لشرح هذا المعنى الدقيق.. بل يكفي أن نشير إلى حديث رسول الله r ليتضح المقصود.. قال r: "من سأل الشهادة بصدق بلَّغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه"..




ولتلحظ أخي المسلم.. وأختي المسلمة كلمة "بصدق" التي ذكرها الرسول العظيم r .. فالله عز وجل مطَّلعٌ على قلوبنا.. مدرك لنياتنا.. عليم بأحوالنا..




أمتي الحبيبة..




ليست النائحة كالثكلى!




إننا في رمضاننا الأخير لا نتكلف الطاعة.. بل نعلم أن
طاعة الرحمن هي سبيلنا إلى الجنة.. وأن الله عز وجل لا تنفعه طاعة، ولا
تضره معصية، وأننا نحن المستفيدون من عملنا وجهادنا وشهادتنا..




فيا أمتي.. العمل العمل.. والجهاد الجهاد.. والصدق الصدق..




فما بقى من عمر الدنيا أقل مما ذهب منها..




والكيِّس ما دان نفسه وعمل لما بعد الموت..




وأسأل الله عز وجل أن يعز الإسلام والمسلمين..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المشرف العام
Admin
المشرف العام


عدد المساهمات : 1136
نقاط : 65850
تاريخ التسجيل : 18/05/2009

اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Empty
مُساهمةموضوع: رد: اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) ....   اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... Emptyالجمعة أكتوبر 09, 2009 8:56 pm

جزاك الله خيرا
على العرض الرائع للموضوع الغالي
مشكوووووووور

اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) .... 172286c2o5konuhygm6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://qotof.ahlamountada.com
 
اعتبروه رمضانكم الأخير ( 1 ) ....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاصدار الأخير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قطوف من العلم والايمان :: المنتدى العام :: المنتدى الديني-
انتقل الى: